لبنان.. انتقلت الى رحمة الله تعالى المأسوف عليها شهيدة الجراح والآلام الحاجة فاطمة رمضان والتي عانت ما عانت إثر اصابتها برصاصات الغدر ابان الحرب الأهلية في لبنان.. حيث رقدت مع آلامها منذ ذلك الحين (شلل)..
وكانت أماً صابرة محتسبة لم تتأفف يوماً من آلامها بل دوماً على لسانها (الحمدلله)..
وقد بكاها ولدها علي و نعاها بحرقة حيث كتب : رحيل الأم غصة لا تموت حتى نموت..
موقع شرق صور يعزي آل الفقيدة و يسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويدخلها فسيح جنانه و يلهم أبناؤها الصبر والسلوان.. وانا لله وانا اليه راجعون.. الفاتحة
