الطبيب الشاب الباكستاني “أسامة رياز” ٢٦ سنة، قضى الأشهر الماضية يفحص ويرعى مرضى الكورونا، وبرغم نقص معدات الحماية، أصرَّ على الإستمرار في أداء واجبه محدقًا بشجاعة في عين الموت، ولكن بالنهاية إلتقط العدوى وخسر المعركة مع المرض، ووافته المنية منذ أيام، ولكن ليس قبل أن يهب العزيمة والحياة والأمل للآلاف..
