عُثِر على الشاب “فراس محمود عثمان” مصاباً بطلق ناري من بارودة صيد في رأسه كان كفيلاً بإنهاء حياته و ذلك في بلدة السفيرة شمال لبنان..
يذكر أن الشاب العشريني كان مجندا بالجيش اللبناني و تم تسريحه منذ مدة..
وفتح مخفر السفيرة تحقيقاً لمعرفة ملابسات الحادثة..